1 - الإلهامِ). ((تفسير القرطبي)) (10/133). ويُنظر: ((تفسير ابن عطية)) (3/406). قال الشَّوكاني: (وَأَوْحَى.
2 - بالوحيِ هنا الإلهامُ: ابنُ جرير في ((تفسيره)) (9/116-117)، وابن كثير في ((تفسيره)) (3/224)، والسعدي في.
3 - مُناسِبةً للطَّيَرانِ في الهواءِ، وخَلْقِ الإلهامِ للطَّيرِ بأن يَسبَحَ في الجوِّ، وبأن لا يَسقُطَ إلى.
4 - ومن قال: عبدٌ صالحٌ، فالمعنى: قُلْنا له بطريقِ الإلهامِ، أو بطريقِ الإرسالِ إليه). ((تفسير الرسعني)).
5 - فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي فإنَّه لا يدُلُّ على أنه نبيٌّ، وإنما يدلُّ على الإلهامِ والتحديثِ، كما يكونُ لغير.
6 - قال المفسرونَ: وَحْي إلهامٍ). ((البسيط)) (14/393). وقال ابن عاشور: (الوحيُ هنا: وحيُ الإلهامِ.
7 - لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ على أنَّ ما يقَعُ في القلوبِ من الإِلْهاماتِ.
8 - المعنى إلى صاحبِه، والإلهامِ، والإشارةِ والكِتابة؛ وأصلُ الوَحْي: يدُّل على إلْقاءِ عِلمٍ في إخفاءٍ،.
9 - وَاللَّهُ أَنْزَلَ؛ لِمَا في أَوْحَى مِن الإيماءِ إلى إلهامِ تلك الحشَرةِ الضَّعيفةِ تَدبيرًا عَجيبًا،.
2 - بالوحيِ هنا الإلهامُ: ابنُ جرير في ((تفسيره)) (9/116-117)، وابن كثير في ((تفسيره)) (3/224)، والسعدي في.
3 - مُناسِبةً للطَّيَرانِ في الهواءِ، وخَلْقِ الإلهامِ للطَّيرِ بأن يَسبَحَ في الجوِّ، وبأن لا يَسقُطَ إلى.
4 - ومن قال: عبدٌ صالحٌ، فالمعنى: قُلْنا له بطريقِ الإلهامِ، أو بطريقِ الإرسالِ إليه). ((تفسير الرسعني)).
5 - فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي فإنَّه لا يدُلُّ على أنه نبيٌّ، وإنما يدلُّ على الإلهامِ والتحديثِ، كما يكونُ لغير.
6 - قال المفسرونَ: وَحْي إلهامٍ). ((البسيط)) (14/393). وقال ابن عاشور: (الوحيُ هنا: وحيُ الإلهامِ.
7 - لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ على أنَّ ما يقَعُ في القلوبِ من الإِلْهاماتِ.
8 - المعنى إلى صاحبِه، والإلهامِ، والإشارةِ والكِتابة؛ وأصلُ الوَحْي: يدُّل على إلْقاءِ عِلمٍ في إخفاءٍ،.
9 - وَاللَّهُ أَنْزَلَ؛ لِمَا في أَوْحَى مِن الإيماءِ إلى إلهامِ تلك الحشَرةِ الضَّعيفةِ تَدبيرًا عَجيبًا،.
0 التعليقات:
إرسال تعليق